التصنيف: الإنتاج النباتي
كل ما يتعلق بطرق الإنتاج النباتي وسبل تطويره
القطاع الفلاحي الجزائري… نحو عصرنة لا رجعة فيها! 🇩🇿🌾
تسريع السبات الشتوي في الأشجار المثمرة باستخدام خليط النحاس المخلب مع اليوريا: التقنية والفوائد العلمية
البيوت البلاستيكية المزودة بالأشعة فوق البنفسجية: ثورة علمية لزيادة الإنتاج وجودة المحاصيل
البروتوكول الكامل إستيراد الشتلات : مرحلة نقل الشتلات ذات الجذور العارية (Racines Nues) من أوروبا.
تُعدّ الشتلات ذات الجذور العارية (Racines nues) خيارًا اقتصاديًا ومهنيًا لتجديد البساتين والمشاتل، لكن نقلها من أوروبا يتطلب بروتوكولًا دقيقًا يضمن بقاءها حيّة وسليمة. يبدأ ذلك من اقتلاعها خلال فترة السكون، مرورًا بتغليفها في بيئة رطبة، ونقلها في شاحنات مبردة بدرجة حرارة بين +1 و+4 مئوية، وصولًا إلى تخزينها المؤقت في غرف باردة قبل الغرس. إن أي خطأ في هذه السلسلة يمكن أن يؤدي إلى فقدان الحيوية وموت الشتلات، لذلك يُعتبر احترام هذا البروتوكول أساس نجاح مشاريع الغرس واستدامة الإنتاج الزراعي الحديث.
لماذا لا يجب الرش على النبات وهو عطشان؟ 4 أسباب علمية تشرح الخطر.
لا ترش على النبات وهو عطشان! تعرف على الأسباب العلمية التي تجعل الرش في حالة الإجهاد المائي خطرًا على المحصول. اكتشف التوقيت المثالي للرش، وأهم النصائح لتجنب حروق الأوراق وضعف الامتصاص، وتحقيق أفضل استفادة من الأسمدة الورقية والمبيدات الزراعية.
دور النيتروجين في إنتاج الطاقة وامتصاص العناصر الغذائية.
النيتروجين ليس مجرد عنصر لزيادة النمو الخضري، بل هو القلب النابض لكل العمليات الحيوية في النبات. يدخل في تركيب الكلوروفيل المسؤول عن التمثيل الضوئي، ويكوّن الأحماض الأمينية والإنزيمات التي تنتج الطاقة (ATP) وتُنشّط امتصاص العناصر الغذائية من التربة.
بكلمة واحدة، النيتروجين هو مفتاح الطاقة والتغذية في النبات — نقصه يضعف النمو، واعتداله يرفع كفاءة الامتصاص والإنتاج.
5 طرق علمية ومجربة لتحفيز التزهير دون الإضرار بالمحصول.
تعرف في هذا المقال العلمي على 5 طرق فعالة لتحفيز التزهير في النباتات دون الإضرار بالمحصول، من خلال إدارة دقيقة لعوامل الري والتغذية والإجهاد البيئي.
أكثر من 14 حامل طعم للتفاح: مكثف، كلاسيكي ونصف مكثف — دليل عملي شامل.
تُعدّ حوامل الطعم في أشجار التفاح عنصرًا أساسياً في تحديد قوة النمو، الإنتاجية، وتحمل الظروف البيئية. فاختيار الأصل المناسب – سواء كان مكثفًا، نصف مكثف، أو كلاسيكيًا قويًا – يؤثر بشكل مباشر على حجم الشجرة، توقيت الإثمار، ونوعية الثمار. تشمل أشهر حوامل الطعم المستخدمة عالميًا مثل M9، M26، MM106، وMM111، حيث يفضَّل الأصل المكثف للزراعة المكثفة الحديثة، بينما يُستخدم الأصل الكلاسيكي في البساتين الواسعة ذات الظروف الصعبة. يعتمد نجاح الزراعة على التوافق بين الصنف والطعم، نوع التربة، ومستوى الرطوبة لتحقيق توازن مثالي بين النمو والإنتاج.
7 حقائق أساسية عن حامل الطعم ميروبولان (Myrobalan) في الأشجار المثمرة.
يُعدّ ميروبالان (Myrobalan) أو Prunus cerasifera من أهم حوامل الطعم المستخدمة في إكثار أشجار الخوخ والمشمش والبرقوق بفضل قوّته الحيوية العالية وقدرته على التكيّف مع مختلف أنواع التربة. يتميّز هذا الأصل بجذوره العميقة ومقاومته النسبية للجفاف، ما يجعله خيارًا مثاليًا للمناطق شبه الجافة. كما يُساهم في تحسين التجذّر وزيادة قطر الجذع، إلا أنّ توافقه مع بعض الأصناف قد يكون محدودًا، خصوصًا مع اللوزيات الحساسة. بفضل خصائصه الفيزيولوجية الممتازة، يُعتبر ميروبالان حامل طعم استراتيجي لتحقيق توازن بين الإنتاجية والجودة في أشجار الفاكهة ذات النواة الحجرية.