التصنيف: الإنتاج النباتي
كل ما يتعلق بطرق الإنتاج النباتي وسبل تطويره
لماذا ركزت الجزائر على الزراعة في الصحراء؟ الأسباب والتحديات.
“تعرف على أسباب توجه الجزائر نحو الزراعة في الصحراء، أهم الولايات المعنية، والتحديات التي تواجه هذا القطاع الحيوي. كيف تسهم الزراعة الصحراوية في تحقيق الأمن الغذائي؟ اقرأ المزيد على فلاح كوم.”
تصنيفات بذور الحبوب: G1, G2, G3, G4, R1 وأهميتها في الزراعة
تلعب تصنيفات بذور الحبوب (G1, G2, G3, G4, R1) دورًا أساسيًا في ضمان جودة المحاصيل وتحسين الإنتاجية الزراعية. تبدأ هذه السلسلة من البذور الأساسية (G1) ذات النقاء الوراثي العالي وتنتهي بـ البذور المعتمدة (R1) الجاهزة للزراعة التجارية. يساهم هذا النظام في اختيار بذور مقاومة للأمراض، متكيفة مع الظروف البيئية، وتحقق إنتاجًا زراعيًا مستدامًا ومربحًا للمزارعين.
رقاد القمح (La Verse du Blé) وأسبابه وحلوله.
تعرف على أسباب رقاد القمح (La Verse du Blé) وتأثيره على الإنتاج الزراعي، مع أفضل الحلول للوقاية منه وزيادة إنتاجية المحصول. نصائح مجربة لضمان حصاد ناجح!
كيفية تحضير الأشجار لفترة التزهير: 05 عناصر لها دور في التغذية السليمة وأهمية التخزين المغذي بعد الجني.
تقترب الأشجار من بداية مرحلة التزهير بعد السبات الشتوي، وهي مرحلة حرجة تتطلب توازنًا دقيقًا من العناصر الغذائية. التخزين الجيد للعناصر مثل البوتاسيوم والفوسفور والزنك والبورون بعد الجني يلعب دورًا أساسيًا في تعزيز قوة التزهير، تحسين نسبة العقد، وتقليل التساقط. لذا، يُعد الاهتمام بالتغذية السليمة بعد الجني خطوة ضرورية لدعم الأشجار وضمان إنتاجية عالية وجودة ممتازة للثمار.
ساعات البرودة وأهميتها لأشجار التفاح.
ساعات البرودة لأشجار التفاح
تُعد ساعات البرودة (الفترات التي تكون فيها الحرارة أقل من 7 درجات مئوية) عاملًا أساسيًا لنمو وإنتاج أشجار التفاح. تختلف الاحتياجات حسب الصنف، حيث تحتاج الأصناف التقليدية بين 700 و1000 ساعة. قلة ساعات البرودة تؤدي إلى تأخر الإزهار وضعف الإنتاجية. اختيار الأصناف المناسبة ومراقبة الطقس يساهم في تحسين جودة وكمية الثمار.
كيفية زيادة النمو الخضري عند البرسيم: دليل شامل لتحسين الإنتاجية.
“لتحقيق نمو خضري قوي في البرسيم، ركز على توفير العناصر الأساسية مثل النيتروجين لتحفيز تكوين البروتين، والأحماض الأمينية لتحسين امتصاص العناصر، مع استخدام الطحالب البحرية والفوسفور لتعزيز نمو الجذور وزيادة الإنتاجية. اتبع برنامج تغذية متوازن وري منتظم لضمان محصول عالي الجودة.”
الموضوع الثاني من السلسلة الشاملة، دليل غرس الأشجار المثمرة : اختيار الأنواع والأصناف المناسبة.
اختيار الأنواع والأصناف المناسبة للأشجار المثمرة يعتمد على المناخ، نوع التربة، والطلب السوقي. يُفضل اختيار أشجار تناسب الظروف المناخية المحلية، مثل التفاح في المناطق الباردة أو النخيل في الصحراوية. تحليل التربة يضمن زراعة الأصناف الملائمة، كالعنب في التربة الطميية. من المهم اختيار أصناف مقاومة للأمراض وذات قدرة إنتاجية عالية. كما يُنصح بتنويع الأصناف وزراعة أشجار متوافقة للتلقيح الخلطي مثل التفاح، لتحقيق إنتاج مستدام وعائد اقتصادي مربح.
الموضوع الأول من السلسلة الشاملة، دليل غرس الأشجار المثمرة : اختيار الموقع المناسب لزراعة الأشجار المثمرة.
اختيار الموقع المناسب هو خطوة أساسية في زراعة الأشجار المثمرة، حيث يؤثر على إنتاجية الأشجار وجودة المحصول. يشمل ذلك تحليل التربة للتأكد من خصوبتها ودرجة حموضتها (pH)، واختيار الأنواع المناسبة للتربة مثل الطميية أو الرملية. كما يجب مراعاة المناخ، مثل درجات الحرارة والرطوبة ومدى تحمل الأشجار للرياح أو الصقيع. التصريف الجيد للماء ضروري لتجنب تعفن الجذور، بالإضافة إلى توفير إضاءة كافية لضمان نمو صحي. التخطيط الدقيق للموقع يضمن إنتاجية مستدامة ويقلل من التكاليف.